حالة حب
حبيب حبيبي حبيبي... هذه قاعدة في الحب أصل لها كثيرون عبر مواقف تاريخية رواها كتاب ومؤلفون، كما ألف فيها العاشقون قصائدا وأشعاراً طوال لازلنا نكررها ونشدو بها
هذا المعنى الذي قصدته هو أن الإنسان غالباً يحب ما يحبه حبيبه سواء كان ذكراً أو أنثى فهذا العاشق أو المحب يجد نفسه طواعية ينقاد إلى من يحب يفرح لفرحه ويكره لكرهه حتى بلغ الأمر معه أنه يحب حبيب حبيبه، ولما عرف المحبوب تعلق حبيبه به تدلل، هذا الحب ماؤه الإخلاص في أن يخلص كل واحد منهما للآخر
كما أن هذا النوع من الحب ليس شرطا أن يكون بين رجل وامرأة بل قد يكون بين رجل ورجل أو امرأة وامرأة وهذا ليس شذوذا فيما يعتبره البعض، فقد أٌحب صديقا حبا أُثره على نفسي في كثير من الأمور وذلك لما لمست فيه من الإخلاص والوفاء والصدق وقد تحب امرأة، امرأة أخرى وتفضي إليها سرها وتخصها عن غيرها في كثير نعم وهذا شعور لا إرادي، لكن لهذا النوع من الحب قواعده الثابتة التي كما ذكرنا ماؤها الإخلاص وطينتها الصدق والاحترام.
هذا المعنى الذي قصدته هو أن الإنسان غالباً يحب ما يحبه حبيبه سواء كان ذكراً أو أنثى فهذا العاشق أو المحب يجد نفسه طواعية ينقاد إلى من يحب يفرح لفرحه ويكره لكرهه حتى بلغ الأمر معه أنه يحب حبيب حبيبه، ولما عرف المحبوب تعلق حبيبه به تدلل، هذا الحب ماؤه الإخلاص في أن يخلص كل واحد منهما للآخر
كما أن هذا النوع من الحب ليس شرطا أن يكون بين رجل وامرأة بل قد يكون بين رجل ورجل أو امرأة وامرأة وهذا ليس شذوذا فيما يعتبره البعض، فقد أٌحب صديقا حبا أُثره على نفسي في كثير من الأمور وذلك لما لمست فيه من الإخلاص والوفاء والصدق وقد تحب امرأة، امرأة أخرى وتفضي إليها سرها وتخصها عن غيرها في كثير نعم وهذا شعور لا إرادي، لكن لهذا النوع من الحب قواعده الثابتة التي كما ذكرنا ماؤها الإخلاص وطينتها الصدق والاحترام.