بعد تجربة عملي في هذه المؤسسة في قسم التحقيقات لمدة قصيرة لم تبلغ العام أستطيع أن أقول
رسوب الإدارة في الامتحان اليومي
ترأس تحريرها د. محمد الرميحي طيلة عامين ونصف مرت خلالها الجريدة بأكثر من أزمة لكنها لم تستطع عبور الأزمة الأخيرة
أوان لم تستطع تغيير شيء طيلة العامين الماضيين لاسيما وهي الصحيفة الثقافية اليومية لم تستطع أن تقنع قرائها أنها صحيفة
شاملة
وداعاً أوان.. التغيير
كان رئيساً لتحرير جريدة أوان اليومية الكويتية
بقلم/ د. محمد الرميحي
بعد عامين ونصف تقريباً تتوقف «أوان» عن النشر لأسباب اقتصادية قاهرة، حاولنا في الفترة السابقة أن نقدّم عملا إعلاميا مهنيا ومتوازنا لخدمة شعبنا ومصالحه، واليوم لا ضرر ولا ضرار.
بالطبع في أثناء العمل اليومي المجهد تقع أخطاء، إلا أننا في فريق «أوان» حاولنا جاهدين أن تكون هذه الأخطاء محصورة ومعالجة وفي أقل ما يمكن.
وقفة الوداع هذه للقراء الذين تابعونا كل هذه الفترة، فكانوا الشريحة الواسعة التي ارتكزنا عليها لتقديم خدمة إعلامية مهنية تتطلع من عدة زوايا للعمل الإعلامي الدقيق تفسيرا لما يحيط بنا.
وقفة الوداع تقتضي شكر الزميلات والزملاء فردا فردا، والذين عملوا بجهدهم وتفانيهم في كل هذه الأيام والشهور، مقدمين أفضل ما لديهم من خبرة ومهارة، وإلى أولئك الذين اختاروا أن يشاركونا الكتابة والرأي سواء في الأعمدة أو صفحات الرأي.. لكل هؤلاء أقدم الشكر والامتنان والتقدير الشخصي، راجيا للجميع مستقبلا في مسار الإعلام الواسع، طالبا منهم تفهّم هذه الظروف القاهرة التي جعلتنا نتوقف عن النشر. لقد سعدت بمعرفة أناس لهم القدر العالي من المهنية والصدقية، وتشرفت بالعمل معهم، ولعل دروب المستقبل تفتح لهم آفاقا أرحب وأوسع.
لقد عملنا جميعا على إصدار مطبوعة يعرف أهل الاختصاص أنها مهنية وموضوعية باحتراف كبير، إلا أن الله غالب على أمره.
وداعا أيها الأحباب..
بقلم/ د. محمد الرميحي
بعد عامين ونصف تقريباً تتوقف «أوان» عن النشر لأسباب اقتصادية قاهرة، حاولنا في الفترة السابقة أن نقدّم عملا إعلاميا مهنيا ومتوازنا لخدمة شعبنا ومصالحه، واليوم لا ضرر ولا ضرار.
بالطبع في أثناء العمل اليومي المجهد تقع أخطاء، إلا أننا في فريق «أوان» حاولنا جاهدين أن تكون هذه الأخطاء محصورة ومعالجة وفي أقل ما يمكن.
وقفة الوداع هذه للقراء الذين تابعونا كل هذه الفترة، فكانوا الشريحة الواسعة التي ارتكزنا عليها لتقديم خدمة إعلامية مهنية تتطلع من عدة زوايا للعمل الإعلامي الدقيق تفسيرا لما يحيط بنا.
وقفة الوداع تقتضي شكر الزميلات والزملاء فردا فردا، والذين عملوا بجهدهم وتفانيهم في كل هذه الأيام والشهور، مقدمين أفضل ما لديهم من خبرة ومهارة، وإلى أولئك الذين اختاروا أن يشاركونا الكتابة والرأي سواء في الأعمدة أو صفحات الرأي.. لكل هؤلاء أقدم الشكر والامتنان والتقدير الشخصي، راجيا للجميع مستقبلا في مسار الإعلام الواسع، طالبا منهم تفهّم هذه الظروف القاهرة التي جعلتنا نتوقف عن النشر. لقد سعدت بمعرفة أناس لهم القدر العالي من المهنية والصدقية، وتشرفت بالعمل معهم، ولعل دروب المستقبل تفتح لهم آفاقا أرحب وأوسع.
لقد عملنا جميعا على إصدار مطبوعة يعرف أهل الاختصاص أنها مهنية وموضوعية باحتراف كبير، إلا أن الله غالب على أمره.
وداعا أيها الأحباب..
No comments:
Post a Comment